السيد حافظ
لولم
أعشقها......
العلامة السابعة والأخيرة
روايـــــــــــة
نتشابك نتجاذب .. قل لي كيف خلعت جبة
الحلال وأتيت إلى الحرام مهرولاً .. كيف تترك دفء الفضيلة لنار الخطيئة لاتندب حظك
الشرير مع النساء وتدعي أن داخلك قسيس عابد وحاخام متجرد فى الصحراء وصوفي تائه فى
بلاد الله ينشد الغفران من رب العالمين ..
آه
يا ابن رضوان كيف تحل الحرام وتحرم الحلال وتجمع النقيضين وتبرر لنفسك ونفس
وماسواها فألهمها فجورها وتقواها .. قد أفلح من زكاها وكيف تغسل الروح من الخطيئة
وكل من على الأرض زنى .. ترى كيف ستقف أمام الرب وأنت تنظر للأنبياء على يمينه
والأولياء على يساره وخلفه الملائكة .. ويخرج طير من عنقك ينشر كتابك كل مافعلت
وما اقترفت مع النساء طوبى لمن زكى نفسه ونجا .. ياويلي لحظة لقاء رب الكون فى
ساعة الحساب .. قد أتوارى خلف موقف أو حرف أو جملة أو
دعاء أمي أو
دعاء أبى لي ذات مرة وهو مريض أو أستند على أمل
رحمة الله التى ليس لها حد.. لقراءة الرواية كاملة أو تحميلها بصيغة PDF اضغط على الرابط التالي:
رابط التحميل الأول
رابط التحميل الثاني
0 التعليقات:
إرسال تعليق