Add a dynamically-resized background image to the page.txt Sayed Hafez (sayedhafez948@gmail.com) جارٍ عرض Add a dynamically-resized background image to the page.txt. /* تصميم مخصص لخانة البحث */ .search-box { display: flex; justify-content: center; margin: 20px auto; } .search-box input[type="text"] { width: 320px; padding: 12px 16px; font-size: 16px; border: 2px solid #333; border-radius: 25px 0 0 25px; outline: none; box-shadow: 0 0 5px rgba(0,0,0,0.2); } .search-box button { padding: 12px 18px; font-size: 18px; border: 2px solid #333; border-left: none; border-radius: 0 25px 25px 0; background-color: #333; color: white; cursor: pointer; transition: background-color 0.3s ease; } .search-box button:hover { background-color: #555; } /* ===================== بحث: محاولات استهداف شاملة ===================== */ /* الحاوية المركزية */ .search-box, .search-form, .widget.Search, .widget .search-box, .gsc-search-box { display: flex !important; justify-content: center !important; align-items: center !important; margin: 20px auto !important; } /* حقل البحث — استهداف واسع لأن أسماء العناصر تختلف بين القوالب */ .search-box input[type="text"], .search-box input[type="search"], .search input[type="text"], .search input[type="search"], .widget input[type="text"], .widget input[type="search"], input.gsc-input, input.gsc-search-input, input.gsfi, input[name="q"], input#Search1, input#search { width: 360px !important; max-width: 90% !important; padding: 12px 16px !important; font-size: 18px !important; border: 2px solid #333 !important; border-radius: 25px 0 0 25px !important; outline: none !important; box-shadow: 0 0 5px rgba(0,0,0,0.2) !important; background-color: #fff !important; color: #000 !important; display: inline-block !important; vertical-align: middle !important; } /* زر البحث — استهداف واسع */ .search-box button, .search button, .widget .search-button, input.gsc-search-button, button.gsc-search-button, .gsc-search-button-v2, input[type="submit"][value="Search"], button[type="submit"] { padding: 12px 18px !important; font-size: 18px !important; border: 2px solid #333 !important; border-left: none !important; border-radius: 0 25px 25px 0 !important; background-color: #333 !important; color: #fff !important; cursor: pointer !important; display: inline-block !important; vertical-align: middle !important; } /* بعض نسخ Google CSE تستخدم عناصر فرعية */ .gsc-search-button-v2 .gsc-search-button, .gsc-search-button input[type="button"], .gsc-search-button input[type="submit"] { padding: 10px 14px !important; } /* أيقونة بديلة إن لم تكن داخل الزر */ .search-box button:before { content: "🔍"; font-size: 18px; } /* إخفاء نسخة قديمة من أداة البحث لو أردت استبدالها (اختياري) */ /* .widget.Search, .widget .BlogSearch { display: none !important; } */ } /* عناوين التدوينات في الرئيسية */ .post-title.entry-title a { color: #e60000 !important; /* أحمر */ font-weight: bold !important; font-size: 22px !important; /* حجم أكبر شوية */ } /* العناوين داخل صفحة التدوينة */ .post-body h1, .post-body h2, .post-body h3 { color: #0066ff !important; /* أزرق */ font-weight: bold !important; } /* عند المرور بالماوس على العنوان */ .post-title.entry-title a:hover { color: #ff6600 !important; /* برتقالي */ }

أدخل كلمة للبحث

الجمعة، 13 سبتمبر 2024

مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع.الشخصيات الوازنة في المشهد الثقافي بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع (4)

 حكايات وذكريات الكاتب السيد حافظ (4)

 الجزء الرابع

الشخصيات الوازنة في المشهد الثقافي

 بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع





تحقيق وتقديم ودراسة

د. ياسر جابر الجمال

أستاذ الأدب والنقد

2024م


الشخصيات الوازنة في المشهد الثقافي من خلال مذكرات السيد حافظ 

الجزء الرابع

بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع



إن فكرة الشخصيات الوازنة في حياتنا بمثابة العقول الكبرى المؤسسة في الثقافة والفكر، التي يوكل إليها ريادة المشهد الثقافي وقيادته، سواء على المستوى التنظيري أو العملي، ذلك أنهم هم عماد الحياة وبناة الحضارة، ولا يمكن إغفال دورهم بحال من الأحوال.. وعلى هذا المنوال، ووفق ذلك السياق، يؤسس الكاتب الكبير السيد حافظ في الجزء الرابع من مذكراته المؤثرات الفارقة في المشهد الثقافي والبيئة الثقافية الحاضنة للمبدعين، وكيف تحولت إلى أشبه شيء بالعصابات والجماعات الأيديولوجية، والأرض الطاردة للكفاءات.. ورغم ذلك، فهم متدثرون بثوب الثقافة والإبداع، إلا أن حقيقة الأمر أنهم يغتالون معنويًا كل من خرج عن السياق المعد سلفًا وحاول التحليق عاليًا.

هذه الشخصيات الوازنة ليست في المشهد الثقافي فحسب، وإنما تمتد في كافة جوانب الحياة، خصوصًا لدى الأمم الحضارية التي تتطلع إلى الريادة والسبق المعرفي.

إن ما تتعرض له أمتنا من حملات الإقصاء والتهميش المتعمد في المجال الثقافي، وصعود التفاهة والتافهين، هو بمثابة حالة من التردي التي أوقع الأعداء الأمة فيها بغية إسقاطها وسيطرة السوقة والرعاع عليها في كافة المجالات والتصورات.

والسيد حافظ في هذا الجزء يرصد لنا مجموعة من المبدعين الذين تعرضوا لأحوال متشابهة من القتل المعنوي، الذي لا يقل حدة عن القتل الحسي.. إنه قتل باسم الثقافة والمثقفين، قتل باسم الإبداع والنقد، والتقييم الذي يحمل في طياته نقضًا وليس نقدًا، يحمل هذا النوع من القتل أمراضًا نفسية لا يمكن حصرها، يحاول الشخص المريض إسقاطها على الضحية المسكينة التي كانت تنظر إلى أمثال هذه الشخصيات على أنهم أنبياء للعلم والثقافة والمعرفة، بل قديسون للحق والصواب. وفي الحقيقة، تهاوت هذه التصورات عندما أوقفنا السيد حافظ على تلك الحقائق. 



لقراءة أو تحميل الكتاب كاملا بصيغة  PDF

من خلال أحد الروابط التالية


رابط التحميل الأول

اضغط هنا 


رابط التحميل الثاني

اضغط هنا





0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More