Add a dynamically-resized background image to the page.txt Sayed Hafez (sayedhafez948@gmail.com) جارٍ عرض Add a dynamically-resized background image to the page.txt.

أدخل كلمة للبحث

الزائرون

Flag Counter

زوارنا

Flag Counter

الزائرون

آخر التعليقات

الثلاثاء، 7 نوفمبر 2017

حوار السيد حافظ لجريدة مسرحنا. نوفمبر2017

حوار الكاتب السيد حافظ لجريدة مسرحنا
في نوفمبر2017
بمناسبة صدور مجموعة مسرحيات صراع الألوان

أجرى معه الحوار: أحمد محمد الشريف

*غياب الكلمة والاعتماد على فقط الحركة يعد كارثة في التجريب المسرحي
*في "صراع الألوان" نصوص تصلح لأن تقدم في مدخل منزل أو في النافذة
*المرأة تحتاج لمن يكتب عن قضاياها, بشكل جرئ وواضح
*المسرحيات السياسية في الوطن العربي مجرد تفريغ أو دعاية سياسية
*تناولت ثورة يناير في كتاباتي حتى أكون شاهدا على التاريخ
*حجب جوائز التأليف في المهرجان القومي جريمة في حق مصر والكتاب
أجرى الحوار :
           أحمد محمد الشريف

      ثورة وصرخة جديدة في فضاء التجريب المسرحي أطلقها الكاتب السيد حافظ, في مجموعة مسرحيات جديدة صدرت منذ أيام بعنوان (صراع الألوان). حيث تضمنت عدة مسرحيات تجريبية قصيرة جدا جدا, لا تتعدى المسرحية الواحدة عشرة أسطر ويتراوح زمنها على المسرح بين دقيقة واحدة وخمس دقائق, اعتمد فيها على الصورة والألوان ودراما الإضاءة, ولم يكن ذلك غريبا على السيد حافظ فهو يعد رائدا من رواد التجريب في المسرح العربي منذ أوائل السبعينات, حيث بنى فلسفته في التجريب على الكلمة, والتي أثارت ضجة في الوسط المسرحي حينها, فهو يرى أن التجريب يبدأ من المضمون ومن الكاتب قبل الاعتماد على الصورة. كما ضمت مجموعة (صراع الألوان) عدة مسرحيات قصيرة يتراوح زمنها بين عشر دقائق على ربع ساعة. حيث تناولت موضوعات الثورة والقهر ومفاهيم الظلم وقسوة  السلطة والصراع الإنساني نحو العدل والمساواة. وبمناسبة صدور هذه المجموعة التي أهداها في مقدمة الكتاب لكل التجريبيين في الوطن العربي,  كان لنا معه هذا الحوار:

**   بما أنك من رواد المسرح التجريبي منذ أوائل السبعينات, ما هو وجه الاختلاف في التجريب المسرحي منذ مسرح السبعينات وحتى الآن؟ وهل تطورت أساليب التجريب؟
-   نحن استغرقنا في المسرح الحركي التعبيري الراقص, وهو مسرح جميل يستخدم الباليه والحركة لكن هذا المسرح ينتهي بانتهاء العرض  لأنك لا تتذكر منه شيء إلا الصورة والمخرج والممثلون ينصرفون وينتهي العمل. فامتلأت كل المسرحيات بالراقصين والراقصات وغابت الكلمة عن المسرح. الحركة لابد أن يكون وراءها فكر لكن مازال المسرح بلا بنص وبلا أب وهو المؤلف المسرحي فهو كارثة. إذا فهمنا أن سياسة غياب المؤلف وظهور فلسفة وفكرة موت المؤلف هي انتحار ومحاولة غير شريفة من المخرج لأن عمر الإخراج في العالم كله 300 سنة لكن مهنة المؤلف منذ آلاف السنين. فقديما كان المؤلف هو من يخرج أعماله,

لاستكمال قراءة أو تحميل الحوار كاملا لصيغة pdf اضغط على الرابط التالي:

https://drive.google.com/file/d/0B2rLU6MapsKuNFdDdnFCUVMtTXM/view?usp=drivesdk

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More