Add a dynamically-resized background image to the page.txt Sayed Hafez (sayedhafez948@gmail.com) جارٍ عرض Add a dynamically-resized background image to the page.txt.

أدخل كلمة للبحث

الزائرون

Flag Counter

زوارنا

Flag Counter

الزائرون

آخر التعليقات

الاثنين، 18 نوفمبر 2024

شعرية الكتابة المسرحية عند السيد حافظ قراءة سوسيوثقافية. مفتاح خلوف. (109)

 سلسلة دراسات وبحوث في مسرح وروايات  السيد حافظ (109 ) 

شعرية الكتابة المسرحية عند السيد حافظ قراءة سوسيوثقافية



تأليف

د. مفتاح خلوف

أستاذ النقد المسرحي والدراما



في عالم مسرحي يسوده الكلاسيكية والقوالب الجامدة، يتقدم السيد حافظ ليكسر الإيهام ويعيد تشكيل المسرح العربي برؤية مبتكرة تلامس عمق الفكر والواقع. يستعرض هذا الكتاب التجليات البريختية في مسرحه، حيث تمتزج الرواية بالمسرح في أعمال زئبقية لا تخضع للتصنيف التقليدي، وتُعلي من شعرية اللغة وثراء المكان الذي يتحول إلى شخصية درامية نابضة.


من خلال قراءة نقدية شاملة، يقدم د. مفتاح خلوف دراسة سيميولوجية وسوسيولوجية تكشف عن ثورة السيد حافظ على الزمن، والمكان، واللغة. 

كتاب يفتح أبوابًا جديدة لفهم المسرح العربي الحديث، ويدعو إلى إعادة النظر في المناهج النقدية السائدة، لاستيعاب أعمال لا تقبل التقييد بقوالب جامدة، بل تحتفي بحرية الإبداع وتجديد أدوات السرد المسرحي.



متن هذا الكتاب متوفر لدي

 "دار المجدد للنشر والتوزيع" بالجزائر

طبقا لحقوق النشر والتوزيع وحقوق الملكية الفكرية





إبداع السيد حافظ بين عشق الوطن وعطر النساء وهاجس التاريخ. مصطفى بوخال. (108)

 سلسلة دراسات وبحوث في مسرح وروايات السيد حافظ (108 ) 

إبداع السيد حافظ بين عشق الوطن وعطر النساء وهاجس التاريخ



بقلم
مصطفى بو خال

يواصل السيد حافظ ملحمته مع الوطن والتاريخ والعشق في القسم الثاني من رواية " ليالي دبي بعدما سكتت شهرزاد عن الكلام المباح وغير المباح في القسم الأول " شاي بالياسمين" حيث يختمها الكاتب بالتساؤل: " ماذا سيكون من أمر اللقاء بين شمس والحاكم بأمر الله؟ كيف ستكون الحياة .... ثم يدعو القارئ إلى جولة ثانية مع رواية " شاي أخضر والتي سنخصصها لبحث رحلة الحاكم بأمر الله من صفحات التاريخ إلى عوالم هذه الرواية مستعينين بأجواء انتقال هذه الشخصية المثيرة للجدل من متون التاريخ إلى النصوص الإبداعية بقراءة موازية لرواية "مجنون" الحكم" للكاتب المغربي " بن سالم حميش، ونحن نرى أن جلب النصوص من مواقعها وسياقاتها السابقة إلى منطقة القراءة والتحليل وجعلها تحتك وتتواصل فيما بينها كفيل بانقشاع المعنى والكشف عن زوايا نظر مغايرة، وفي الحد الأدنى جعل المعرفة السابقة ببعض الأفكار والرؤى أشد عمقا.

تظهر عبقرية الكاتب في تشغيل نصوص العتبات من الهوامش

والفواصل وتذويبها في مياه الدلالات والرموز التي يزخر بها خطاب

الرواية. وهو يتعمد استدعاء بعض الأحداث التاريخية بغرض تأويل

وقائع الحاضر والكشف عن أمراضه، كما يُخرج مواقف وسلوكيات

بعض الأشخاص الذين صادفهم أو واجههم في مسيرته الحياتية أو

المهنية من غيابات الأيام السالفة إلى أرض مكشوفة في الضوء

الساطع للرواية، فتتحول هذه الشخصيات بأفعالها إلى ظواهر إنسانية

تنخرط في بناء المعمار السردي للرواية.


متن هذا الكتاب متوفر لدي "دار خيال للنشر والترجمة" بالجزائر - طبقا لحقوق النشر والملكية الفكرية




التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ - عبد الكريم برشيد - (60)

 سلسلة دراسات و بحوث فى مسرح و روايات السيد حافظ (60)


التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ 



بقلم

 أ. د. عبد الكريم برشيد

السيد حافظ، هو المسرحي الذي عاش زمنه المسرحي كاملا، والذي جمع في ذاته الكاتب والمخرج والمنظر والمبدع والإنسان والسياسي، واستطاع أن يخرج من دائرة القطيع، وأن يكون ذاته، وأن يؤسس رؤيته الجديدة والمتجددة للعالم، وأن يكون أحد الشهود على العصر، بكل متغيراته السياسية والعلمية والاجتماعية والفكرية، وأن يكون مقيما ومسافرا، وأن يكون مواطنا في مملكة المسرح، وأن يجد في هذا الوطن المسرحي كل القيم الجمالية التي ضيعتها الأوطان الواقعية.

هو كاتب مشاكس ومشاغب، يعيش فكره في كتابته الغريبة والمدهشة، وهو لا يكتب إلا حياته، وليست حياته ـ في حقيقتها ـ إلا اختزالا لحياة الإنسان في عموميتها، وشموليتها وكليتها، وفي ثوابتها ومتغيراتها، وفي جوهرها الصلب، وفي أعراضها المرنة والرخوة..

لقد كتبت عن هذا الإنسان المبدع منذ ثلاثين سنة، ومنذ ذلك التاريخ تغيرت أشياء كثيرة في العالم، كما تغيرت أشياء كثيرة في رؤيته الإبداعية، وفي كتابته المسرحية، لقد كتبت عن مسرحية (حكاية الفلاح عبد المطيع) وذلك عندما أخرجها سعدي يونس في بغداد، وقد عرفت المسرحية قبل أن أعرف المسرحي، واكتشفت فيها إحساسا حارا وملتهبا وصادقا وحقيقيا، وقرأت فيها كوميديا سوداء، وتمثلا رماديا للوجود، ورأيت أن رؤيته ليست سوداء تماما، وليست بيضاء خالصة، ولكنها رؤية مسرحية مركبة، رؤية تشبه غرابة اللحظة التاريخية، وتشبه عبثية الأيام والليالي المجنونة..

واكتشفت أن هذا الكاتب هو كاتب تجريبي، وأنه يؤسس للممكن أكثر مما يستنسخ الكائن والموجود والمعروف والمألوف، وأنه من أهل الإبداع، وليس من أهل الاتباع، وأنه كاتب مسرحي غير مدرسي، وأنه بذلك بغير أستاذ، الشيء الذي سوف يجعل منه ـ فيما بعد ـ مدرسة إبداعية قائمة الذات؛ مدرسة لها منهجها في الكتابة، ولها بنيتها، ولها أدواتها، ولها لغتها المسرحية الخاصة، ولها منهجها العلمي والفكري والجمالي.




لقراءة أو تحميل الكتاب كاملا بصيغة  PDF

من خلال أحد الروابط التالية


رابط التحميل الأول

اضغط هنا 

(هذا الرابط لم يعمل بعد من فضلك اتجه إلى الرابط الثاني)

***

رابط التحميل الثاني

اضغط هنا




Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More