ثورة الإبداع في المسرح والسرد.. السيد حافظ نموذجا.. بقلم: د. وفاء كمالو(62)

 سلسلة دراسات و بحوث فى مسرح و روايات السيد حافظ (62)

أقلام نقدية نسوية

           (1)

 

 

 

 

ثــــــورة 

الإبـــداع

 فى 

المسرح والسرد

نموذجًا

 الكاتب السيد حافظ

 

بقلم

د. وفاء كمالو

 

 

 

تقديم

د. نجاة صادق الجشعمي

هذا الكتاب.. هو روح ونبض ... شغف وكشف .. عقل وجموح وتساؤلات وسنوات .. ، لم اكتبه في لحظة محددة ، لكنه يمتد من الحاضر إلى الماضى ويشاغب المستقبل ، زمنه الأعلى يقترب من العشرين عامًا ، تابعت خلالها الفارس المثقف السيد حافظ وهو يكتب المسرح والرواية،  يبوح ويروح ويكشف ويغنى للوطن والحرية ، فهو صاحب الروح الشفافة والوعي النار والحس الأسطورى ... ، هو لحظة فارقة فى تاريخ المسرح ، وهو خطوط فاصلة في قلب الرواية العربية .... ، سيذكره التاريخ مؤكدًا أنه من الكبار العظماء الذين غيروا المسارات وبحثوا عن النجوم وأضاءوا الظلام  .

منحنى السيد حافظ تلك الدهشة العارمة الغامضة حين أدركت أنه يرى المستقبل ...، يتنبأ بما سيكون قبل أن يكون ، لكنه يعيش حلمًا ذهبيًا يدفعه دومًا إلى القبض على جمرات الفن النارية بحثًا عن وجود إنساني  تكتمل فيه قداسة الحياة.

لقراءة أو تحميل الكتاب كاملا بصيغة pdf من الرابط التالي:

رابط التحميل الأول

اضغط هنا

رابط التحميل الثاني

https://drive.google.com/file/d/1QC_hUKGyBleDmFKqT4wpwKTz9AsuS9w_/view?usp=drivesdk

اقرء المزيد

معارك المسرح. د. إبراهيم بوخالفة

معارك المسرح

دراسات في النقد المسرحي لنصوص السيد حافظ

د. إبراهيم بوخالفة

تقديم

    حروب المثقفين اليوم طاحنة، وأعداؤهم كثيرون، وبنادقهم تطلق للخلف، وهي مكتومة الصّوت، مخافة إزعاج السلطان في حريمه. أمّا أصدقاؤهم فتراهم في المنتجعات والشواطئ ينعمون بشمس الاسكندريّة الدافئة وبحسناوات بيروت اللاتي انزعجن من انفجارات السياسيين ودسائس المخابرات من كلّ صوبٍ وحدبٍ، فهرعن إلى أمّ الدّنيا، طلبا للسلامة.

    أمّا البؤساء فإنّهم أُبعدوا إلى الربع الخالي، وبعضهم انسلّ إلى مثلث برمودا مفضلين العيش مع ياجوج وماجوج، في انتظار أن يقتصّوا لهم من كبرائهم وأسيادهم الذين أرهقوهم بالقوانين وبحضر التجول وسياسة التقشّف، حتّى ما عادوا يتقنون الابتسامة في وجه الأطفال الصّغار.

    لم يبق في الميدان لإدارة أمّ المعارك إلاّ المبدعون من روائيين ومسرحيين وسينمائيين، فعسى أولئك أن ينتصروا للإنسان ويسترجعوا ما ضاع عنه من آدميّة ومروءة، إذا ما عبّأوا بنادقهم ببارود قاتل، وسلموها لرماة مهرة. فالمسرح اليوم هو الرّصاصة الوحيدة التي نطلقها فلا تقتل إلاّ أهدافها الحقيقيّة ولا تحيي إلاّ الرّجال الذين دأبوا على صناعة فرحة الشّعوب وزرع الأمل في النفوس واقتلاع القنوط والقبح. المسرح بندقيّة ذكيّة، تُلقي الكلمة الواحدة فتحيي بها أنفسا وتقتل أخرى. تصنع الطّرفةَ تُضحِكُ بها البعضَ وتبكي آخرين.

لقراءة الكتاب كاملا أو تحميله بصيغة pdf من الرابط التالي:
https://drive.google.com/file/d/1fd5X51RG6x7IiMwUzNGlRlEgbFe3ylSY/view?usp=drivesdk

اقرء المزيد

جمالية الكتابة المسرحية و السردية عند السيد حافظ بقلم د كمال عيد.. (64)

سلسلة دراسات و بحوث فى مسرح

 

و روايات السيد حافظ (64) 

جمالية الكتابة المسرحية

  و السردية

 عند السيد حافظ

 

بقلم

 د. كمال عيد

شــــــــهــــادة

فى حق الكاتب الكبير السيد حافظ

السيد حافظ... ظاهرة أدبية.. نموذج لجيل ما

 بعد الستينات، ابن لحظة التناقض الفكري

 والسياسي والاجتماعي

 الذي أغرق مصر، حمل على كتفيه هم الوطن

 والبحث عن الحقيقة، في زمن غابت فيه

 الحقائق وطمسها الزيف

 والنفاق، وتجميل القبح وادعاء أنه ليس في

 الإمكان أفضل ما هو كائن، فهرب إلى الماضي 

التاريخ التراث

 يستقرئ أحداثه ليتعرف بخياله وتخيله 

المبدع، عن المقدمات التي أدت إلى ما هو

 كائن، وهل نتائجها حقيقية ،

 أم كان في الإمكان أن يكون هنا أفضل مما هو 

كائن، فتمرد، تمرد على الكائن المضلل، على 

التاريخ المزيف

 الذي كتبه أعوان السلطان، وحاول أن يصيغ 

تاريخيا من تخيله فصنع عوالم ثانية لشخصياته 

ونسج لها تخيلا

 فانتازيا حاول من خلاله التعبير عن صراعاته 

النفسية الداخلية وبوعي، لعل حدسه يصيب 

ويضع يديه على

 أسباب التناقض الذي نعيشه.

لقراءة الكتاب كاملا أو تحميله بصيغة pdf من الرابط التالي:

رابط التحميل الأول

اضغط هنا

،،، 

رابط التحميل الثاني

https://drive.google.com/file/d/1g6wyzVL_Gj1mlf0R8WDup6GCng9Ef04T/view?usp=drivesdk

اقرء المزيد

مملكة السرد - دراسات نقدية في سرديات السيد حافظ- د. بوخالفة إبراهيم- ( 97 )

سلسلة دراسات وبحوث في مسرح وروايات السيد حافظ ( 97 )

مملكة السرد

دراسات نقدية في سرديات

السيد حافظ

د. بوخالفة إبراهيم

تقديم

رحلة السرد في روايات السيد حافظ وقصصه، هي عالم دون حدود، مفتوح على الفضاء المطلق ببعديه. والرحلة في هذا الفضاء، إذا كنت تفتقر إلى روح سيزيفيّة، هي رحلة مضنية ومتعبة للروح والعقل. ولكنك إذا كنت معبّأ ومشحونا فإنك ستبلغ السماء السابعة، وتقفل راجعا ومثقلا بالفكر والثورة والتمرّد، يحدوك الأمل في إفراغ الأرض من ساكنيها وإعادة تأهيلها بآدميين من طينة الأنبياء والعظماء وصنّاع الحياة.

لقد انطلق الرسول العظيمُ إلى رحلته مع صاحبه عليه السلام ومن ورائه عالمٌ يعجّ بالسّفاحين والمستبدّين وناشري الموت في كلّ حيّ، ثم عاد وهو يملك مفاتيح الثورة، فصنع عالما عجيبا يسكنه بشرٌ من طينة الكبار. وتلك هي مهمّة السرد. إعادة تأهيل المجتمع وتنقيته من غريزة التّدمير الذّاتي وشحنه بحبّ الحياة والجمال والخير. إنّ الأمم سرديّات ومرويّات، وأناشيد للحبّ والجمال، وما من أمّة لا تحتفي بمبدعيها إلاّ وتصيبها الشيخوخة في سنٍّ مبكّرة. إنّ السرد ذاكرة الشعوب القارئة والأمم الراقية في حسّها الحضاري. ويعاني العرب اليوم من أزمة مقروئيّة، ولذلك تجدهم في أسفل السلم الحضاري، عاجزين عن فهم ما يحيط بهم من أحداث تزلزل وجودهم من الدّاخل، وتجردهم من مقومات الحياة دون أن يشعروا أو يبالوا. إنّ الشباب العربي اليوم يفضّل الوقوف على عتبات الغرب يستجدي الأوروبي ويتوسله أن يتّخذه عبدا مقابل البقاء على قيد الحياة. إنّه يصنع وجودا بيولوجيا، وفي عقله قحط معرفي، وجفاف عاطفي، وخواءٌ روحي.

 لاستكمال قراءة الكتاب أو لتحميله كاملا بصيغة PDF من الرابط التالي:

رابط التحميل الأول

اضغط هنا

رابط التحميل الثاني

 اضغط هنا

اقرء المزيد