Add a dynamically-resized background image to the page.txt Sayed Hafez (sayedhafez948@gmail.com) جارٍ عرض Add a dynamically-resized background image to the page.txt.

أدخل كلمة للبحث

الزائرون

Flag Counter

زوارنا

Flag Counter

الزائرون

آخر التعليقات

السبت، 16 أبريل 2022

4 مقتطفات من كتاب الحب الملكى

 مقتطفات من كتاب

الحب  الملكى

( 4 )



الحب الملكى

سحر التنهيد والعشق

همسات وتنهيدات 
مقتطفات من سباعية السيد حافظ الروائية

د. نجاة صادق الجشعمي





.....


صمتك

 عذاب،.. صمتك يذبح الروح يا صافية الروح .. ويا نبية العينيين..

 متى ترتدين ثوبًا أبيض لى؟

وفى يدك باقة ياسمين..

وعيناك تلمعان بالحنيين..

وعطرك يسبقك إلى مقبلًا يدى..

متى تخلعين ملابس الحداد وتضحكين..

فتضحك الدنيا.. ويمطر السحاب..

متى تتنهدين على صدرى

ورائحة قهوتك ِتعانق رائحة عطرك..

فى انسجام تام..

أنا إرتوائك .. وجنوحك ..

وهمسة الروح فى نهديك..

ونظرة الأمان فى عيونك.. أنا شهوتك.


كأنك

يا من خلقت من ضلوعى..

وروحك مهاجرة إلى فضاء بشرى نورانى.. بعيد عن مسافات الغربة..

حاضرة ؛ غائبة ..

متوجةً فى دمى بشهوة الفجر للنور..

وشهوة الكتابة للتحقق..

اخلعى حذائك..

وفكى ضفائر شعرك..

وأنشرى عطرك فى حياتى..

أيتها البعيدة القريبة.

 

 


قل

 للهوى ليس لى فى العشق تدنى..

بل بالعشق تسمو روحى..

تغنى.. وفى يديك.. أضع احساسى.. وهمى..

قل للهوى أنا بكحل عين جميلتى أسمو..

وأهفو إلى المرتقى فى طيوف الروح..

وأظننى حبيبتى بك فى الملتقى أجوب..

وأكشف عن صوتى المبحوح..

وقلبى المجروح..

وليس عندى أى ظن ..

فاللـه عند حسن ظن عبده به..

فكونى لى عند حسن ظنه..

وظنى..

كم أحب شموخك

 

كم

 أحب شموخك؛ وجنونك النقى الراقى.. كم أهواك وأطوف فى سماك..

انثرنى حروفًا وقصائد وضحكات أطفال..

ومناديل تمسح عيون الأرامل ..

وزهور تجذب النحلات..

كم أهواك..

وأخاف أن أقترب من بابك الذى يقف علية مئات العاطلين عن الحب والعشق والغرام ..

ينتظرون موافقتك للدخول إلى قلبك للغناء..

لعل قلوبهم تلمع فى هواك.

 

 

سقط

قلبى فى مظاهرة عشق لك..

تحت اقدام عشاقك تحول إلى بساط ياسمين لكل العاشقين ..

وأنت فى وحدتك تتلوين..

أعلم أن الوحدة تقتل الحب .. والأمل.. والقيمة.. والفرحة .. وتتركنا للنزوات.. أو الجنون..

مصيبة الرجل العربى أنه يلقى بحبة وقلبه من النافذة بعد أوّلِ عام من الزواج.

والمرأة تكتشف معدنه بعد أوّل ِ شهر..

قتنام.. وتضع قلبها وروحها فى علبة مخملية فى دولاب الذكريات ..

وأنت ِذاكرتى.. وذكرياتى.. وحياتى..

 

 

 

أعرف

الأنثى الحلم من صورتها.. أو صوتها.. أو حروفها..

واقرأ فى عينيها تاريخ عشقها..

فلا تندهشى حين أقول إنى لا أعرف فى قراءة الكف.. ولا الفنجان..

بل أقرأ صوت النساء ..

واكشف من لمسة أياديهن من يكن إلا أنت..


 

 

 

 

 

أنت

أنت موسيقى الروح..

وقبعة طفل فى حضن أمة..

زهرة جبلية..

فنجان قهوة..


 

 

أنت

 

نسمة غروب شقية..

ولون اخضر يلف الحقول..

ساذجة أنت..

أم خائنة مغرورة..

أم غادرة؟ مشكلة أنت!

أنت عتبة من أعتاب نار العشق الساحرة كالقاهرة..!!


 

 

 

 

أنت

فتنة.. وأنا شقاء وضياء ..

بينى وبينك ألف سور وزمان وحراس ..

لكنك جانبى بالإحساس..

لأني لا أقبل إلاَّ عطر الجسد النورانى..

 

 

وأصابعنى

التى لا تعزف إلاّ على أرواح وأجساد.. وقلوب النساء..

لا تقترب.. ولا تلمس إلاّ الأميرات والملكات..

وأحرف الكلمات ..

وأنت ِسيدة قصر الملكات والأميرات..

ومسك النساء..

وأنت الغواية والبقاء.

هجمت

هجمت الأميرات الجميلات على ياسمين..

وزهور قلبى..

فخطفوها..

فاحتفظت لك فى قلبى بوردة.ٍ...

مُرّى خذيها.

صباح العشق يا عشقى النبيل

صباح

 العشق يا عشقى النبيل.. متى إلى قلبى وبيتى تأتين .. وتسكنين؟

أسقيك من يدى.. شربة عشق .. وشربة حنين..

ورشفة " لن تظمأى من بعدها أبدا "

وستنمو فى قلبك زهرة حب تبقى..

ولا تفنى مع مر الحياة ..

وستجدينها فى قلبك أمام رب العالمين..

لحظتها تستأذيين اللـه أن يعفو عنك ..

وأن تعطيها لى مرة أخرى..

على أبواب الجنة ..

 

 

أنت

أميرة هربت من كتبى وأشعارى..

 فكانت أنثى استثناء.

 أهلًا ..

لقد عدت إلى دواوين شعري..

وفنجان قهوتي..

 ودفء شتائي..

 ونسيم بحر ي ..

وأمواج حناني .

 

 

 

 

 

 

هوووس

هوووس هوووس بس هوووش..

لو تركتى نفسك لى ليلة واحدة..

وسمعت قصيدة واحدة..

وشربت فنجان قهوتى فى ليلة واحدة..

ستمكثين معى ألف ليلة وليلة..


 

 

 

انتظرك

تأتين..

وتمطرين على أرضى..

وجسدى..

وروحى..

جمالك..

فأصير ملكًا للكون..

أنتظرك..


 

 

أنت

خاتم أصبعى.. ووشم على جسدى.. وموسيقى روحى..

أنت جنونى الذى أفر منه..

أجدنى أعود إليك مرة أخرى..

وأنت خاتم النساء..

أنت مسكن لي فليس لي غيرك مسكن

تعطرى لى الآن سأحل عقدك.. عقدة.. عقدة من النفس إلى الفكر.. إلى ضفائر شعرك..


 

 

 

 

أنت

حيلتى..

وتنفيسى..

وتسليمى..

وصبرى..

وأجندة مواعيدى..

وحجتى الكبرى فى إنى عشقت مسك النساء..


 

 

أنت

أحلى من رأيت..

ومن سمعت..

ومن عرفت..

قلبى خطفنى إلى شواطئ روحك.. حاولت أن أهرب..

لكن لا مفر..

أنت بك سحر ألهة الجمال سيدتى..

ملكتـى..

أميرتى..

زهرتى..


 

 

 

يبدو

أنك أميرة هربت ..

من قصور شعرى..

ونزلت إلى المدن الكافرة بالجمال.. فتاهت عيونها..

وأحلامها..

وتنتظرنى أن أنقذها..

ولكن ضاع منك ومنى العنوان..


 

هل

هل قرأت يا عطر الحياة ما كتبت لك..

يا عطر الحياة..

وردتى

ملكتى

سيدتى ..

سأغسل روحك المتعبة..

وعقلك المتوقد.. أنا كيانك..

عندما أرى وجهك أذوب عشقًا..

أنت من الملائكة.. والملائكة يسامحون..

ولا يعاتبون بقسوة..

ولا يكرهون مثل البشر..

أنت ملاكى..


 

 

أنا

بحار فى الغربة..

فى كل ميناء لى إمرأة..

تنتظر أهديها وردة..

وقبلة..

وعطرًا..

ومكحلة..

ونورًا..

ونفحة منى..

واختفى..

وأعود إلى حبيبتى..

 

أنت لى كل النساء

 

أنت

أنت لى كل النساء..

يا حواء..

أتعلمين لو سرقتك ليلة..

لكتبت ألف ليلة وليلة من جديد..

شعرًا

أو قصيد

أو أغانى للعاشقين..

لكتبت ألف حكاية..

لنثرت آلاف النجوم للمغرومين..

 

 

أنثي المستحيل

أنثى

 المستحيل.. وطقوس الغرام  

تنهدت.. ذهلت.. اندهشت.. وقفت.. جلست..

دارت حول الأرض ألف دورة..

قالت لقد عشقتك..

قلت يا مهرة المستحيل.. يا أنثى المستحيل..

هل اخترتنى أنا؟؟

قالت أعرفك فارسًا واحد..

أنبياء الحب على الأرض..

وتعشق الأنثوات الجميلات..

وتدغدغ مشاعرهن.. وقلوبهن تعال..

 

 

 

فى

روضها فتحت قلبها.. وعريت مشاعرها..

واستلقت على كتفى قلت: يا أنثى الإناث.. يا جميلة الجميلات.. للغرام طقوس.. وزهور.. وعطور وبخور.. وموسيقى.. ونجوم.. وألحان.. قفزت كمهرة.. كغزالة برية.. جمحت.. جنحت.. صرخت.. تاهت.. غنت..

قلت : توقفى سيدتى مهرتى..

كم فارس مر عليك وحتى الآن؟؟


 

 

 

أجدك

عذراء..

وتجهلين طقوس الغرام..

أنت تتعاملين فى الغرام كفتاة عذراء..

فطرية..

ريفية..

بلهاء..

يبدو أنا كل فرسانك السابقين..


 

 

يا مهرة النساء

 

يا

مهرة النساء.. برموا شواربهم بخيلاء.. وغباء.. لكنهم جهلوا إنك مازلت عذراء.. وأنهم أميون فى قراءة جسد الغرام.. وقاموس العشق..

انحنى يا إمرأة.. يا أنثتى.. انزلى من عليائك الوهمى..

فأنت فى وادى الغرام الوردى الياسمينى..

 

 

 

 

أنت

فى حضرتى مهرة غزالة صغيرة..

تجهل جغرافيًا الغرام فبكت..

واحتضنتها برفق..

ووضعت معطف حنانى على كتفها..

ومسحت دمعتين من على خدها..

واحدة تغسل ما مضى من جراحها..

وواحدة تبكى فرحًا ..

أنها صارت مهرة حقيقية..

وتستحق الخيلاء..

 


 

 

إن

حبى قدرك..

أن تهربى منه يسكنك..

وانت لا تدرين..

إن عشقى لا تمحوه المسافات والسنين..

لا تفرين منه.. فالفرار مستحيل..

فأنا موشوم..

على روحك..

وقلبك..

والشرايين..

 

 

 

 

 

سيدتى

إن فى عينيك ديوان شعر..

أرسلته الأقدار لى..

دعينى أقرأه..

وأدونه..

وأنقش حروفة فى ألف ليلة وليلة..

ثم أسير لا أطلب أكثر..


 

 

 

صباح

 الخير..

وأنت الخير..

وأنت الصباح..

وأنا الذي باح..

بسر الكون..

واستباح الحروف فى عشقك..

صباح الخير..

أريد أن أقول لك الحب ليس تنازلًا..

ولا كبرياء..

 


 

للحب

سلطان..

للحب أوامر..

لا يعرف للكبرياء عنوان..

ولا للتتنازل مكان..

الحب سر الإنسان..

وعندما يفقده يصبح مجرد شئ فى شكل إنسان..

وعندما يحب حبًا حقيقيًا..

صدقينى يكون ملاكًا..

أو طيفًا ماشيًا على الأرض يعنى أنت.. ..

يصبح أنا.. نصبح نحن الأثنان ..

والذين يشبهوننا فى زمننا هذا  قليل..

صباح النور.. صباحك أنت..

يا نور العين..

أخافك

أخافك جدًا ..

لأنك تبحثين تحت جلد كلماتى عنك.. تجدينك قامة..

وحروفا ملتهبة..

مختبئة فى دهاليز الليل..

ومبتلة كارض خصبة..

بها شظايا نور الأنبياء فى صحراء العشق..

هل أنا نبى جبران؟

أم أنا حرف حيران؟

أم أنا حرف مكون من رعشات النساء فى اللقاءات..

ولحظة التحام الجسد بالجسد.. وانتحار المسافات..

 

أنا

أنا رغبة الشعر فى البحث عن هويته..

وعشيقته..

وثورته..

والنهوض من عثرته..

وأنا نبرة هزيمة الحرف..

وتألقه.. وتألقه..

وأنا إشراقات الحرف على شفاة النساء..

وأنا الوردات على صدر الصبايا..

والصدى للقرآن.. والإنجيل.. والتوراة.. وبوذا.. وأنبياء حرف..

وصراخ نساء فى دمى ينادوننى لحظة موت أرواحهن على نوافذ الصباح والمساء..

 

 

 

أنا

فى جسد الجمال تشكيل..

وفى نهد النساء نقاء..

حليب..

وسلم موسيقى..

على أجساد الفاتنات..

حبيبتى.. حبيبتى لك المساء..

وللنساء اللائى لا يعرفننى العزاء..


 

 

 

أنت

حروف..

أنت حروف من هوايا..

وشغب من العشق..

يثير الثلج فينهار..

نهرًا من غرام..

وأنت شبق متراكم من نساء..

عشقن فى صمت وألم..


 

 

أنت

 

وأنت وجد عشق فى تاريخ الياسمين مهمل.. و.. و.. وأنا المتيم والمبتول..

وأنا من بالعشق مفتون.. ولى فى كل عين أنثى جميلة.. رمش.. ونغم كمان.. وإن لم تصدقى أنظرى فى عيون النساء الأن!!  لك قلبى يعبر.. ولعينيك تهاجر الروح..

أريدك لى وحدى..

فاغتصب كبرياؤك..

وأتوحد بك ونكون..

 


 

 

 

 

 

حبيبتى

حبيبتى أنتِ سحر..

سين سماء..

حاء حب..

راء روحى أنت..

 


 

 

أنت

قمر..

أنت قمر هرب من سماء كلماتى..

فتحول إلى أنثى استثناء..

فأدهش الرجال..

ولكن لم تدهشيننى لانك منى..

وإن كنت لا تعلمى..

اسألى العرافة..

والسحـــرة..

والمتصوفين..

والعارفين باللـه سيفتحون لك كتاب الأسرار..

فتجدى صورتك.. كانت حرفين فى قصائدى.. حاء وباء..

 

 

تحولت

إلى قمر لحظة صفاء..

وتركتك فسبحت ..

فى الفضاء.. وتهتى ..

أسعدت يا قمرى بك..

وبعودتك لى فى هذا المساء..


 

 

 

شفتاك

شفتاك نبيذ..

ونهداك تفاح.. وقمر..

وأنا إلى باب قلبك..

اتجه حاملا عود ياسمين..

كى أشرب النبيذ..

وأكل التفاح..

تحت ظلال القمر..


 

أحتاج

.. احتاج إجتياحك لى..

واحتلالَكِ لفكرى..

وكتبى..

وأفكارى..

وأوراقى..

وقلبى..

ومشاعرى..

وتشاركيننى خبزى..

وقهوتى..

وتشمين معى ورداتى..

وتشاركيننى..

وتدفئين لى سريرى..

وأحلامى..

الليل

والنساء وأنت..

تعال إلى قلبى..

إلى عقلى..

إلى روحى تعال..

تسألينى من أنا..

أنا قلبك الغافى..

وأنا أعشق الشعر فيك..

لأن الشعر إمرأة..

هى أنت..

وباقى النساء نثر..

وحكايا من أنفاسك تولد حروفى..

ومن رعشتك فى أحضان كلماتى..

تنطلق أحاسيسى..

 

 

كأنك هروب العشق من القدر

 

كأنك

كأنك

القدر..

كأنك هروب العشق من القدر..

كأنى روحك تهرب منك فى المساء..

وتبحث عنى فى السماء..

فأنت فراغ جميل.. وأنا ألوانك..

وأنت المساحة.. وأنا التكوين..

أشعر بأنفاسك فى صدرى..

 


 

 

تهز

أشجارى بياسمين الصباح والمساء..

فأعود للنجوم مدارات..

وللكواكب فضاءات..

ولها ميناء.. ومراكب.. وأمواج حب..

لا يعرف الإنتهاء..

تعال إلى أحضانى..

كى ارتوى بجنونك.. وجنونى..

واعلمك الحياة..

أنا لا أحتاج إلى غزل النساء.. وعطرهن..

أحتاج إلى دفئ أياديهن بالقهوة..

والموسيقى أشعار الشفاة..

وأحضان المساء..

 

 

لا

تقولى لا أملك غير نثرى..

وشعرى..

وأبياتى..

بل تملكين روحى..

وقلبى..

وحياتى..

لا تقولى حافظ على المسافات.. المسافات..

سأقول لك مساؤك..

ولى مسائى..

 


 

 

الطائر

الذبيح..

الطائر الذبيح..

من وجعه يصيح..

بصوت فصيح..

وقلم كسيح..

وآن له أن يستريح فى قلبى..

دون كبرياء..

يـــريـــح..

ويستريـح..


 

 

 

 

 

أنا

 

وكسر قلبك..

وكان جواز حبك مزورًا..

ومرورًا لوطن وهمى..

 

 


 

 

سلى

قلبك

سلى قلبى يهوانى..

أم لا يهوانى..

يبغانى أم لا يبغانى..

إن قال اسمى..

شدى الرحال..

وتعالى إلى مكانى..

وطنك.. الذى بحثت عنه فى ألف وطن غيرى..

فخدعوك..وخدعتيهم ..

 

 

 

 

 

حلمك

 

لكل البشر..

إلا لى وأنا المختصر والمنتصر..

عطرك لكل الرجال..

وأنا المحال والجبال..

وقائمة عشاقك طويلة طويلة..

وأرقام كثيرة كثيرة..

وأنا لست على البال..

 

 

 

 

 

ولكنى

أسكن فى أعماق أعماق روحك بركان عشق..

وأى بركان..

ولكنى أنا جوهرة الشعر فى حروفك..

وأعلم قيدك وظروفك..

ولى نبضة باسمى فى قلوب الأميرات رائعات الجمال..

واسألى أطباء القلوب.. وأنتِ بلا عنوان..

وأنا عنوانى على أبواب قلوب كل النساء.


 

 

 

أنت

أنت فى دمى..

وروحى عشق..

وشبق..

ونشوة..

وتألق تعال..

تعال إلى أحضانى..

وكفى قلق..

 

 







0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More