"قهوة سادة" للسيد حافظ
من سلطة العنوان إلى حكايا شهرزاد
الدكتورة جميلة رحماني
المملكة المغربية
في البدء كانت الحكاية
ظل حبر الروائي السيد حافظ – الذي تنوع قطافه الإبداعي بين الرواية والمسرح- يخفق شغبا بانِيا لجوهر الجمال الناطق والحقيقي، سخِيا في طرح القضايا الساخنة؛ يطرقُ بابَ التمرد على الأوضاع الاجتماعية والسياسية والثقافية، مشعلا فتيل ضياء السرد. كاتب مشهود له بجرأته وشجاعته المعرفية والثقافية، يعلن موقفه دون مواربة أو خفاء وهو يحدثنا عن كوة ضوء، عبر احتراف هتك الحجب واستنطاق المساحات المسكوت عنها، وكشف المعاني الإنسانية الثاوية في أعماقها. يصيخ السمع لنبضات نصوصه بغية الوصول إلى عمق بوح إنساني قائم على تنوع كوني وشمولي، ممتد إلى تطلعات الإنسانية الرحبة التواقة إلى باحة سلم وقت انبلاج فجر الحرية.
يسألونك عن "قهوة سادة" قل هي:
من سلطة العنوان إلى حكايا شهرزاد
الدكتورة جميلة رحماني
المملكة المغربية
في البدء كانت الحكاية
ظل حبر الروائي السيد حافظ – الذي تنوع قطافه الإبداعي بين الرواية والمسرح- يخفق شغبا بانِيا لجوهر الجمال الناطق والحقيقي، سخِيا في طرح القضايا الساخنة؛ يطرقُ بابَ التمرد على الأوضاع الاجتماعية والسياسية والثقافية، مشعلا فتيل ضياء السرد. كاتب مشهود له بجرأته وشجاعته المعرفية والثقافية، يعلن موقفه دون مواربة أو خفاء وهو يحدثنا عن كوة ضوء، عبر احتراف هتك الحجب واستنطاق المساحات المسكوت عنها، وكشف المعاني الإنسانية الثاوية في أعماقها. يصيخ السمع لنبضات نصوصه بغية الوصول إلى عمق بوح إنساني قائم على تنوع كوني وشمولي، ممتد إلى تطلعات الإنسانية الرحبة التواقة إلى باحة سلم وقت انبلاج فجر الحرية.
يسألونك عن "قهوة سادة" قل هي:
لقراءة الدراسة كاملة او تحميلها اضغط على الرابط التالي :
0 التعليقات:
إرسال تعليق